أعلى داعم
أنا زكريا، عمري ٩ سنوات. كنت أحلم أن أصبح معلمًا، أقف أمام الصف وأعلّم الأطفال، كما كان والدي يتمنى أن يراني في المستقبل.
لكن الحرب أخذت مني والدي، استُشهد في قصف على بيت حانون، ودُمّر منزلنا، فأصبحت أنا وأمي بلا مأوى.
نزحنا إلى المخيم، نعيش بلا معيل أو سند، وحلمي في أن أصبح معلمًا أصبح بعيدًا في عالم مليء بالدمار.
لكن بدعمكم، يمكنني أن أستعيد حلمي وأكمل طريقي. أرجو أن تكونوا معي في هذا الطريق.
فقد الطفل ب،ب،ا والده وبقي دون سند في هذه الحياة.
تواجه والدته صعوبات كبيرة في تأمين احتياجاته بسبب الظروف الصعبة التي يمرون بها.
أنا عمر، عمري 16 سنة.كنت أحلم أن أصبح مهندسًا، أرسم الخطط وأشارك في بناء وطني.لكن الحرب غيرت كل شيء. استشهد والدي، ودُمر بيتي الذي احتضن طفولتي.نزحت مع أمي وإخوتي إلى الجنوب، نعيش في خيمة صغيرة لا تحتوي على مقومات الحياة.أصبحت بلا معيل، وحلمي الكبير تحول إلى معاناة يومية.لكن رغم ذلك، ما زلت متمسكًا بحلمي، وأنتظر من يساعدني على النهوض من تحت ركام الحرب.
أنا أستحق فرصة… كن جزءًا من حلمي.
أنا سوار، طفلة لم أعرف سوى الخوف منذ بدأت الحرب. فقدت والدي، وتدمّر منزلنا، وانتقلت مع أمي وإخوتي إلى خيمة.
كل شيء حولي غريب، لا أعرف أين اختفى بيتي، ولماذا أصبحت أمي حزينة طوال الوقت.
رغم صغري، أشعر بكل ما يدور حولي، وأحتاج إلى من يمد لي يد العون.
دعونا نرسم الأمان في حياتها، ونمنحها فرصة لعيش طفولتها بسلام.
فقد الطفل س،م،ا أباه في قصف جراء الحرب.
سلبته الحياة أغلى مايملك ليبقى وحيدًا دون معيل وسط أقسى الظروف وأصعبها.
أنا نضال، عمري 14 سنة.كنت طفلاً ذكيًا وحساسًا، أحلم بمستقبل أفضل… ولكن الحرب سرقت براءتي وأحلامي.أعيش الآن مع والدتي وإخوتي في خيمة، والحزن يملأ قلبي، لكنني ما زلت أحتاج لمن يعيد إليّ الأمل في الحياة.
كنت أحلم أن أصبح مهندسًا، أبني مستقبلي بيدي.لكن في هذا المكان، أصبح الحلم مستحيلاً، ولا أعرف كيف أشرح ذلك لأصدقائي.أنا أحب الحياة، لكني أشعر أن الأمل تلاشى في قلبي كما تلاشت أحلامي في الزمان والمكان.
أنا بحاجة إلى كفالتكم، لأجد الأمل من جديد في قلبي، وأحظى بحياة أفضل.
أنا عفاف، أبلغ من العمر 10 سنوات، من غزة - جباليا البلد.كانت عيني تلمعان كالألماس، وكنت أظن دائمًا أن والدي هو من يجعل حياتي مليئة بالسعادة في كل لحظة.كان يشتري لي الحلوى ويروي لي القصص قبل النوم، وأشعر بحضوره في كل مكان كحامي لأحلامي.لكن بعد استشهاده في 15-5-2024 في قصف صاروخي، أصبحت أحلم بأن أراه في كل مكان وأستعيد تلك اللحظات السعيدة التي عشتها معه.ورغم الألم الكبير في قلبي، ما زلت أحاول أن أبتسم وأكون قوية من أجل إخوتي.أنا بحاجة إلى كفالة ودعم لكي أعيش بسلام وأعود لأبتسم كما كنت دائمًا.
أنا شذا، أبلغ من العمر 16 سنة.في 22 أكتوبر 2023، فقدتُ والدي نتيجة قصف صاروخي استهدف المكان الذي كان يعمل فيه في جباليا.كنتُ أعتمد على والدي في حياتي اليومية، واليوم أعيش مع إخوتي في خيمة بلا مأوى ولا أمان.كنتُ أحلم أن أصبح معلمة، لكن الحرب حرمتني من تحقيق أحلامي.أنا بحاجة إلى كفالة تساعدني على الصمود، وتقوّيني لأكون قادرة على دعم إخوتي في هذه الظروف القاسية.
الطفلة أ. أ. ق
تعيش مع والدتها وإخوتها بعد استشهاد والدها في حرب غزة. فقدان الأب جعل الحياة أكثر صعوبة، حيث تُكافح الأم لتلبية احتياجاتهم اليومية بينما يحاول الأطفال التأقلم مع فقدان الأمان الذي كان يوفره الأب.
فقد الطفل م،ف،ا والده وهو مازال صغيرًا.
بقي دون معيل في ظروف معيشية لا يستطيع الكبار أن يتحملّوها.
اهدى دعمك لمن تحب